في تدوينة سابقة ذكرني المدون ابان باهبري بفكرة التحفيز لتلك النفس المشاغبة حتى تنجز ماعليها من مهام ..فقررت أن أحفز تلك النفس بالسماح لها بالتدوين بعد أن أنهيت مادة المقاصد التي تزداد جمالاً كلما تعمقت بها وبعد أن أنهيت الجزء الأكبر من مادة الأصول الشيقة والمثيرة بحق ..علاقة حب بدأت تظهر بيني وبين الأصول والمقاصد أكثر من غيرها .فكرت أن أكتب عن الأصول فلاحظت التعب على نفسي فأرجئت الفكرة.. بدأت بتقليب الكتب..عما ساكتب ياترى ..نعم جميل وجدت كتاب يتكلم عن التفوق يبدو مناسبًا هل أقوم بتلخيص الكتاب ( لم ترق لي الفكرة ) نعم وجدتها سأقتبس من الكتاب أختلاف التفوق من عصر إلى عصر ومن حضارة إلى أخرى فالتفوق عند اليونانيون يختلف عن الصينيون والهنود وعن العصر الحديث ..لالا سأكتب عن التفوق بعصرنا وفقط ..لالا سأكتب عن فكرة المعايير والمقاييس داخل عقولنا واختلاف قياس التفوق والنجاح من شخص لآخر.. تبدوا الفكرة عميقة وتحتاج إلى بحث دقيق ووقت أطول والوقت قد أنتهى لذا سأكتب عن محاولتي في التدوين .
..
تصبحون على خير
..
قبل أن أنام سأسألك عزيزي
قبل أن أنام سأسألك عزيزي
كيف تبدأ التدوين ؟
تضع أسألة وتنساق إلى الإجابة
أو تضع عنوان وتبدأ
أو تقلب الكتب وتبحث عن عنوان
أو تتركها للأحداث اليومية ؟
أو غير ذلك
هناك 4 تعليقات:
هلا همام
صراحة أعجبني كثيرا موضوعك ،، وقد اجد نفسي استخدم كل هذه الطرق فمرة بإجابتي عن سؤال يحيرني ومرة عن تعليق وصلني فكتبت موضوعا ،،، تختلف من تدوينة لتدوينة ..
نهارك سعيد
تواجدك يزيد نهاري سعادة سامي
رائع هذا التحليل المنطقي ...
ولكني اجد نفسي اثناء التدوين بجميع ما ذكرت مع اختلاف المزاج والطريقه ...
احيانا تكون مبيتة الفكره ...واحيانا وليدة اللحظه وتتبع موقفا معينا ...
ليس لتدوين رتم معين انساق اليه ..
يعني كلها على البركه ...
تحياتي لك ...جميل هذا التعمق ..
كنت هنا روح ..(:
أهلا روح
لكِ التحية
ونتشرف بوجودك هنا
إرسال تعليق